كتب : جمال زرد مازال الكيان المغتصب لارض فلسطين يستخدم الاسلحة ضد العزل المتواجدين فى ساحة المسجد الاقصى الشريف فجرح العشرات من ابناء مدينة القدس ذلك دون اعتبارات لنداءات محلية وعربية وعالمية لر فع ايديهم عن المسجد الاقصى والمصلين فية بل ومازال الكيان الصهيونى المغتصب يدمر ويخرب المسجد الاقصى بعد تدمير احد بوابتة بالامس تارة وتارة اخرى بالحفر اسفلة للبحث عن عن هيكل سيدنا سليمان الذين يدعون ويزعمون انة متواجد اسفل المسجد الاقصى وتارة اخرى بهدم اجزاء منة خاصة بوابة المغاربة دون سبب يذكر سوى اهانة مسلمى العالم اجمع بل اهانة الديانة الاسلامية التى نزلت على رسولنا الكريم علية الصلاة والسلام لانهم يعلمون ان الاقصى مكان مقدس لكافة مسلمى لانة اولى القبلتين وثالث الحرمين ومسرى رسولنا رسول الاسلام الحنيف علية الصلاة والسلام
كل ذلك يحدث والحكومات العربية والاسلامية صامتة دون ان تطالب انقاذ ما يمكن انقاذة من المسجد الاقصى قبل ان يدمر ويذهب فى خبر كان الان بعض الحكومات احتجت فى استيحاء وفى صمت
لذا اسال دول العالم اجمع خاصة الدول الاسلامية والعربية لماذا هذا الصمت الرهيب على مايحدث فى المسجد الاقصى من ممارسات صهيونية تقضى على المسجد الاقصى وروادة من من المسلمين